... ... عالم السيارات: أبريل 2024

BlogArchive

BlogAuthors

RAHALI TV
Taza, Morocco
J'aime le voyage la famille les amis
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

BlogLabels

بحث ...

أخر الاخبار

lastPost

Limousine car topأحسن سيارات الليموزين

           

                                 سيارات الليموزين بين              الأمس واليوم





إن أكبر شيء كان يملئ عقولنا ونحن صغار نلعب رفقة أطفال الحي، هو ما شكل السيارة التي يتخيلها كل طفل منا، فكان منا من يعشق السرعة والعجلة ومنا من يحب الحجم الكبير والمتين، وبالنظر إلى كل هؤلاء بالتأكيد أننا نكاد نجمع على واحدة من أفخم السيارات التي رأيناها ونحن صبية، وهذه السيارة القوية والفخمة هي سيارة ليموزين العجيبة، والتي ستكون حديث مقالنا هذا، السيارة التي خطفت الأضواء وارتبط اسمها بالشخصيات المهمة والمناسبات الفخمة، سيستعرض لكم فريق الرحالي تاريخ سيارات الليموزين الغني بالوقفات والمنجزات.

                                      نبذة موجزة


تظهر سيارة الليموزين الطويلة وسط حركة المرور وتجعل الركوب على متنها تجربة مميزة وفريدة من نوعها، إنها سيارة ممتدة أساسها عادةً هو سيارة سيدان من الطبقة المتوسطة العليا أو الفئة الفاخرة. على الرغم من أن أول سيارة ليموزين طويلة تم إنتاجها في ولاية أركنساس الأمريكية في عام 1928، إلا أنه أصبح من الشائع والمشهور استئجار سيارة ليموزين كهذه منذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.

بغض النظر عما إذا كنت تحتاج سيارة ليموزين لحفل زفاف أو رحلة مدرسية للإحتفال في الولايات المتحدة الأمريكية لحضور حفل التخرج من المدرسة الثانوية، وحتى رمزية اللون في سيارة ليموزين الوردية للإحتفال بحفلة توديع العزوبية، فإن ركوب سيارة ليموزين الفاخرة مع سائق يقودها يمثل تجربة من الصعب نسيانها من جميع الركاب.

لكل من يرغب في السيارات الفخمة لاشك أن سيارات الليموزين هي الإختيار الأنسب، مركبات عجيبة دار حولها نقاش كبير حول طبيعة تصميمها الداخلي والخارجي، فلا يقتصر الأمر على طول السيارة فقط الذي تراوح بين 4 و30 مترا، بل يعرج على التصميم الفخم للمقصورة الداخلية، هذه اللمسة الفنية بدأت في سيارات الليموزين منذ وقت طويل سنمر معا في مقالنا هذا على هذا التاريخ المميز.

النواة الأولى 1902

عرف عام 1902 ظهور أول سيارة ليموزين كانت فكرة السيارات موجودة في الأذهان في وقت استخدام عربات الخيول التي تمتع الركاب بنوع من الخصوصية، ومن هنا أخذت ليموزين الفكرة حيث قدمت أول سيارة لها سنة 1902 بشكل غير مشابه للعربات التقليدية، بل نفس نمط عمل عربات الخيول، بحيث ينبغي للسائق الجلوس خارج المقصورة بينما الركاب يجلسون في الداخل، في هذه النسخة من ليموزين لم تكن السيارة طويلة، لكن كانت في حجم السيارات العادية يعني تسع 5 ركاب على أقصى تقدير.

الإقلاع الفعلي 1928

جاءت سنة 1928 لتخرج لنا سيارة ليموزين بنمطها الحالي، تميزت السيارة بتصميمها الطويل حيث تمت تغطية مقصورة السائق، ونظرا للمساحة الكبيرة للمقصورة الداخلية فكرت الشركة في استثمار هذه المساحة المميزة التي تزخر بها سيارة ليموزين، بعد عرض السيارة في شكلها الجديد كانت محط جلب المشاهير، فقد تم استخدامها في العديد من المناسبات والاحتفالات، كما كانت محط جلب شركات الإستثمار نظرا للإقبال اللافت الذي شهده العالم حينها.

الشهرة بين عامي 1969-1970

لم تقف ليموزين عند هذا الحد، فمع مرور السنين وتحقيقها لكم كبير من الشهرة، تم تقديم ليموزين جديدة ب 6 أبواب، فكانت رقم واحد عندما يتم الحديث عن سيارات المناسبات التي أسرت عيون المشاهير من رؤساء وفنانين، وفي سنة 1974 تم تقديم أطول تصميم خارجي لسيارة ليموزين عرفه العالم، كما تم تخصيص بعض من سيارات ليموزين بسماعات و لمسات إضافية جعلت السيارة عبارة عن مسرح متنقل، مما أعطاها شهرة واسعة جدا في كل أنحاء العالم.




عروض مذهلة بين عامي 1980-1990

عرفت فترة الثمانينات و التسعينات من القرن الماضي إنطلاقة نوعية في مستوى فخامة سيارات الليموزين، حيث أضحت واحدة من أشهر وأغرب في نفس الوقت من وسائل الرفاهية والراحة المتنقلة في العالم، لم تكتفي سيارة ليموزين بالإبداع واللمسة الفنية في التصميم الخارجي، بل أصبحت سيارة تاريخية بمعنى الكلمة، بفضل الإضافات التنشيطية التي تمتعت بها، ونظرا للإستخدام الكبير لها في المناسبات والحفلات تفننت الشركة في جعل من المقصورة الداخلية مشتملة على كل وسائل الراحة من شاشات كبيرة للتمتع بألعاب الفيديو وغيرها، كما اشتملت بعض من نسخها على إضافات غريبة نوعا ما كملعب مصغر للغولف و مسبح مصغر، إضافة إلى كل هذه الميزات سيارة ليموزين يمكنها أن تسع ل 75 راكبا، إنها بحق مركبة مجهزة بأحدث اللمسات.





الليموزين في وقتنا الحاضر

لازالت سيارات الليموزين تأسر عيون العشاق في يومنا هذا، فقد استلهمت شركات سيارات عالمية فكرة الليموزين، حيث أنتجت شركة بي ام دبليو الألمانية وهامر الأمريكية ورولز رايس البريطانية نسخ من سيارات الليموزين، لتصبح هذه السيارات مطلب رئيسي لمختلف المناسبات، وبطبيعة الحال لا يعد هذا حكرا على المشاهير لشراء سيارة الليموزين الفاخرة، بل صار الأمر متاحا للجميع، فأي شخص يمكنه استئجار سيارة ليموزين ليتمتع بوقت ممتع في كل المناسبات.

ما الأمر الذي يجعل سيارات الليموزين مميزة ؟

لعل من الأسباب المهمة التي جعلت من سيارات الليموزين مميزة هو أنها تشعر الركاب بخصوصية خاصة تريح خواطرهم، فبالأمس القريب كانت عربات الخيول التي استلهمت منها الليموزين الفكرة، حيث كانت عربة الخيول تشعر الركاب كذلك بنوع من الخصوصية، فالسائق خارج المقصورة والركاب يحلسون داخل المقصورة الداخلية، والأمر الثاني أن الجماهير المختلفة في العالم تتبع المشاهير فمن البديهي أن يعجبوا بطريقة تمتعهم بالحياة، وعموما سيارات الليموزين جاءت بتصميم طويل رائع يستفزك لتكشف ما وراء هذا هذه الأمتار الطويلة، وبمقصورة داخلية زودت بكل وسائل الراحة والترفيه التي تجعل الراكب فيها يقضي وقت تاريخي ممتع رفقة العائلة والأصدقاء في مختلف المناسبات.





في ختام مقالنا هذا الذي سلط الضوء على سيارات الليموزين التي تركت عيون العشاق منبهرة حول العالم، والتي تمتعت بلمسة فنية فريدة من التصميم الخارجي الطويل المميز إلى المقصورة الداخلية التي تشعر الراكب فيها بالإستقلالية والخصوصية التامة وكيف لا وهي مزودة بأحدث وأطور ميزات الراحة والفخامة.

إنها حقا تجربة فريدة من نوعها أن تجد نفسك داخل سيارة ممتدة لأمتار طويلة، يشعرك حقيقة بإحساس رائع يأخذك تارة العصور قديمة تركت بصمتها الجميلة، فعربة الخيول التي كانت هي الوسيلة الوحيدة للتنقل والشعور بالخصوصية لأن السائق خارج العربة، وتارة تجعلك منبهر بكل المواصفات الدقيقة والجميلة التي تتميز بها، بالتصميم الخارجي حديث كل لسان، والتصميم الداخلي يجعلك تشعر أنك تعيش وسط جو غاية في المتعة.

إلى هنا يتمنى فريق الرحالي أن ينال مقالنا هذا إعجابكم، لا تبخلوا علينا بالتعليقات لتشجيعنا على طرح المزيد من المواضيع اللافتة، شكرا لحسن قراءتكم دمتم في حفظ الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

حل مشكلة سلسة التوزيع chaîne de distribution

  


                                  مشكل سلسلة التوزيع وبعض الموديلات التي يجب تجنبها 

                   



لقد تم تصميم سلسة التوزيع في السيارات عادة لتدوم مع عمر المحرك الإفتراضي، لكنها ليست بعيدة عن النقد، سنتعرف في هذا المقال على بعض النماذج من السيارات التي يجب تجنبها.


عرفت نماذج من سيارات بي ام دبليو وغيرها من العلامات التجارية، مشاكل في سلسة التوزيع وخصوصا في الفترة الممتدة بين نماذج 2006 إلى 2014.


يوصى بعدم شراء سيارة مستعملة لعدم الوقوع في مشكل سلسة التوزيع،  خصوصا في الموديلات التي عرفت بمشكلة سلسة التوزيع، سيقدم فريق الرحالي بعون الله بعض النصائح للحفاض على سلسلة التوزيع.


ومع الحرص على الحفاظ على سلسلة التوزيع، وعلى الرغم من الصيانة الدورية والمنتظمة، قد يواجه السائق بعض المشاكل في موضوع سلسة التوزيع في موديلات معينة من السيارات التي قد يحدث فيها هذا المشكل دون غيرها من الموديلات.


تعتبر سلسلة التوزيع في السيارة جزء مهم للغاية من نظام التوزيع بمحرك السيارة، وتلعب سلسلة التوزيع الدور الأساسي في تزامن حركة الصمامات السحب والعادم مع دوران العمود المرفقي، وهذا الأخير هو المسؤول عن تحويل الحركة الخطية للمكابس إلى حركة دوران.


وبشكل عام ترتبط سلسلة التوزيع والعمود المرفقي بعمود الكامات، الذي يتحكم في فتح وإغلاق الصمامات، ويعد هذا التوقيت المضبوط ضروري جدا لضمان تشغيل المحرك بسلاسة، حيث يضمن فتح وإغلاق الصمامات في الوقت المطلوب بالنسبة للمكابس، في هذه الحالة تكون سلسلة التوزيع أمتن وأقوى، لكنها تتطلب أحيانا الصيانة أو الإستبدال على فترات طويلة.


مع نموذج سيارة بي ام دبليو n14 محرك بنزين سعة 1.6 لتر الذي يستخدم في الطرازات الصغيرة من بي ام دابليو كوبر sr 56 Cooper، فقد شهدت هذه السيارة بعض من مشاكل سلسلة التوزيع، وعموما فإن الأخطاء في شدادات السلسلة هي السبب، وهذا المشكل يؤدي إلى تكسر في سلسلة التوزيع وبالتالي إلى فشل المحرك.


ومع هذا فإن سلسة التوزيع تحسنت كثيرا منذ 2013 في هذا النوع من سيارات بي ام دبليو، صارت شدادات أكثر قوة وثقة، غير إنه من الضروري جدا إستبدال سلسلة التوزيع لحماية المحرك من العطل.


في ختام مقالنا هذا الذي سلط الضوء على أهمية سلسلة التوزيع في السيارة وكذا دورها الكبير فيها، وبعض النماذج التي عرفت بهذا المشكل، يتمنى فريق الرحالي أن ينال مقالنا هذا إعجابكم دمتم في حفظ الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


Les premiers jours de l'apparition de la voiture

                     

                       

              تاريخ السيارات


تاريخ ظهور فكرة السيارة






قبل سنوات كثيرة مرت، كان الناس لا يزالون يتحدثون عن السيارة باعتبارها الطفل المفضل لدى الأشخاص الراغبين في امتلاك مركبة يجوبون بها شوارع وأزقة مدنهم.

لقد أفرزت النقاشات والجدال المتعلق بالجو  وبالمناخ تحديدا وسلوك التنقل المتجدد ومفاهيم القيادة الحديثة إلى إثارة الكثير من الحركة حول هذا الملف، ومع ذلك وعلى الأقل بسبب جائحة كورونا التي غزت العالم قبل 3 سنوات، سجلت أهمية امتلاك سيارة نسب مرتفعة أو بالأحرى متزايدة.


السيارة لا يمكن الاستغناء عنها إلى حد كبير لضمان التنقل.

من أجل ضمان التنقل في الحياة اليومية المعاصرة ، لا يمكن الاستغناء عن السيارة لكثير من الناس في العالم، يصرح أكثر من 80٪ من أصحاب السيارات أنهم لا يستطيعون في أي حال من الأحوال تلبية احتياجات التنقل اليومية والروتينية بدون استخدام سياراتهم الخاصة. 

يرخي بضلاله المكان الذي تعيش فيه أيضًا على أهمية امتلاك السيارة، نسبة كبيرة  من أصحاب السيارات الذين يقطنون في المناطق البدوية يتفقون معي في هذه النقطة، حيث يرى أغلبهم أيضًا أن السيارة لا يمكن الاستغناء عنها، وقد زادت هذه القيم بشكل لافت وتزداد كل عام، مما يظهر الأهمية المتزايدة 
التي أصبحت تكتسيها السيارة.

إن الحرص على التنقل والاستمتاع بقيادة السيارة يتمتع بتقييمات عالية جدا، من أجل تقييم أهمية القصوى للسيارة من حيث التنقل الفردي والعام، تمت طرح مجموعة واسعة من الأسئلة على أصحاب السيارات في ألمانيا تحديدا عملاق صناعة السيارات في العالم، وقد احرزت عبارة إنه بدون  سيارتي أشعر بأن حركتي مقيدة، أعلى مستوى من الموافقة بنسبة تفوق 90% بالإضافة إلى ذلك، يصرح أكثر من 87% من أصحاب السيارات أنهم يستمتعون  حقا بالقيادة. 

بينما 35٪ من الأشخاص يعتبرون السيارات فرصة ملائمة  للتعبير عن شخصيتهم والتمتع بالخصوصية، ولكن هناك أيضًا نسبة مهمة من الأشخاص يقولون إنه يجب أن يطرأ تغيير في  التنقل الفردي ويجب التقليل من عدد السيارات، وإضافة بدائل أخرى، ومنهم ممن يتركون سياراتهم وراءهم في حالات معينة كلما أمكنهم ذلك.

ومن بين مقتني السيارات الحديثة يصنفون أنفسهم  في فئة اعتبار السيارة هي العاطفة، وهذا يعني أنهم يشعرون بالأنس في علاقتهم مع سيارتهم التي تعطيهم وتمنحهم إحساسا بالاستقلالية.

ترغب في شراء سيارة وربما أكثر قليلاً من الآخرين، تغيرت الغاية في امتلاك سيارة عند الكثيرين، فمنهم من لا يراها عاطفة أبدا، بل يراها فرصة لتحقيق غاياتهم والقيام بأغراضهم اليومية، ومنهم من يرى فيها الأمرين معا، فهي فرصة لتحقيق الإستقلالية والشعور لها، ووسيلة لتسهيل الحياة والقيام بأشياء كثيرة في وقت وجيز.


جاءت فكرة صناعة سيارة سنة 1672، عندما اخترعت مركبة تعمل بالبخار التي طورها جوزيف كونيو وجعلها تنقل الأشخاص سنة 1769، ثم في بداية القرن التاسع عشر برع المهندسون في جعل النفط يستخدم في محركات الإحتراق الداخلي، وظهرت وطورت الأبحاث والتجارب لتخلص إلى ما نحن عليه اليوم من صناعة متطورة للسيارات التي تعمل بالطاقات البديلة كالكهرباء والهيدروحين الأخضر.

أتت الفكرة لصناعة السيارات كتحد لإيجاد وسيلة لنقل الأشخاص والبضائع في الدول الأوروبية، وبعد نهاية الحرب العالمية الثانية زادت وتيرة صناعة السيارات بصورة لافتة، حيث بلغ عدد السيارات في العالم إلى نحو 250000 سيارة، ووصل العدد الكلي للسيارات في العالم بمتم 1975 إلى 300 مليون سيارة، ومع تقدم التكنولوجيا وصل عدد السيارات المنتجة سنة 2007 إلى نحو 70 مليون.

فكرة السيارة لم يكتشفها شخص واحد فقط، تكاد لم تخلو دولة  في العالم من البحث والمتابرة لإيجاد وسيلة لنقل الأشخاص والمواد، ومن هنا فقد ظهرت العديد من براءات الاختراع التي تقدم بها العديد من الأشخاص من جميع أنحاء العالم.

لعبت السيارات دورا هاما في صناعة عهد جديد من التطور والسرعة، حيث أحدثت تغيرات عميقة في الحياة الإجتماعية و الإقتصادية، ويسرت العلاقات المختلفة التي نتج عنها تطوير البنى التحتية والطرقات بمختلف أنواعها، فأخذت السيارة مكانة كبيرة وأصبحت شيء مهم للغاية عند العائلات في الدول المتقدمة ولا يمكن بأي حال من الأحوال الإستغناء عنها.

انعكس تأثير السيارات على الحياة العامة، فقد كانت موضوع انتقاد واسع منذ تطور صناعتها وانتشارها بشكل كبير، أصبحت تنتقد بسبب تأثيرها على البيئة، وعلى تزايد الوفيات نتيجة لحوادث السيارات.

وعموما فإن فكرة السيارة لاقت ترحيب وتحية الجماهير الكبيرة إن لم نقل كل العالم، فقد لعبت الدور الكبير في تقريب المسافات وتطوير العلاقات بين الأشخاص وبين البلدان، ومع ظهور طاقات متجددة نظيفة، وبداية استخدامها كالكهرباء والهيدروجين الأخضر جعلت السيارة من نفسها صديقة للبيئة، ولتفادي الحوادث طورت كورسات التعليم، وتم زرع التشوير الطرقي لضمان احترام القانون وبالتالي عدم التسبب في حوادث قد تلحق الضرر بالسائق أو المارة.
 
في الحقيقة فكرة السيارة هي من أذكى الأفكار التي فكر بها العقل البشري، وإنه من الواجب علينا كعقلاء الإعتراف بهذا الإنجاز العقلي، الذي طوره الإنسان عبر العصور، ليتماشى مع التحديات التي واجهت البشرية، أضع القبعة وأعطي احتراما وتقديرا لكل إنسان كيفما كان جنسه وموطنه ساهم من قريب أو من بعيد في صناعة هذه الوسيلة التي سهلت على الكثير من الناس الولوج والوصول في الوقت للمستشفيات والمحلات والقيام بالرحلات والتمتع بالحياة، مع الحرص على الأمن والأمان من خلال القيادة بتعقل واحترام القانون الذي وضع لحماية الأشخاص بالممتلكات.
 
في ختام مقالنا هذا الذي سلط الضوء على تاريخ ظهور فكرة السيارة، يتمنى فريق الرحالي أن ينال مقالنا المتواضع إعجابكم، دمتم في حفظ الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.