تاريخ أول سيارة بي ام دبليو BMW
تاريخ بي ام دبليو الألمانية
يستحيل أن لا يعرف أو لم يسمع أحد عن السيارة الألمانية الشهيرة بي ام دابليو، بدأت شركة بي ام دبليو في 1916، كم هي قديمة، وعلى مر الوقت حافظت بي ام دبليو على إسمها كمثال عن القوة و الأداء المتميز، سنعرض عليكم في مقالنا هذا أهم المراحل التي مرت بها سيارة بي ام دبليو منذ التأسيس أي في عام 1916.
1-تاريخ بي ام دبليو
منذ القدم عرفت سيارات بي ام دبليو بأنها سيارة للجميع شباب ومختلف الأعمار، لا شك أن من يحب هذه السيارة سيكون متشوق لمعرفة تاريخها.
2-إنتاجات بي ام دبليو
أول شيء بدأت به بي ام دبليو هو صناعة الدرجات النارية، حيث أنتجت أول دراجة نارية سنة 1923، وما كان يميز صناعة بي ام دبليو هو المحركات القوية منذ البداية، وهذا ليس جديد على بي ام دبليو، لأنها كانت مختصة في صناعة محركات الطائرات.
صناعة السيارات بدأت سنة 1928، فكانت أول نسخة من سيارة بي ام دبليو AM1 سنة 1932.
بي ام دبليو 501
سيارة بي ام دبليو BMW، طراز 1500 هي سيارة متوسطة الحجم، شكلت أولى السيارات التي صنعت بعد الحرب العالمية الثانية، سيارة مزودة بمحرك قوي، تتسع لست ركاب، بدأ تصنيعها من سنة 1952 إلى 1958، أثبتت شركة بي ام دبليو نفسها شركة عملاقة، قادرة على إنتاج سيارات قوية ، تثبت نفسها في الطرقات، وتشعر سائقها بالقوة و تمتعه بالأداء المتميز.
بي ام دبليو 1500
بي ام دبليو 3.0 CSL
هي سيارة رياضية، مزودة بمحرك قوي، تنتقل سرعتها من 0 إلى 100 كلم في أقل من 7 ثواني.
بي ام دبليو الفئة الخامسة
أطلقت بي ام دبليو هذه الفئة سنة 1972، حققت مبيعات مهمة، لأنها اتجهت لصناعة السيارات المتوسطة الحجم، المتميزة بالفخامة و القوة.
بي ام دبليو الفئة الثالثة
إنطلقت هذه الفئة سنة 1975، عرفت هذه الفئة تغيرا نوعيا في التصميم، الذي غلب عليه الطابع الرياضي، والرمز المميز لعلامة بي ام دبليو.
بي ام دبليو الفئة السابعة
بدأ تصنيع هذه الفئة سنة 1977، جاءت بمحركات مختلفة، مكونة من 6 أسطوانات، بسعات متباينة من 2.5 إلى 3.3 لتر .
صنف ميني بي ام دبليو
رولز رويس فانتوم
هي أول سيارة كهربائية تصنعها بي ام دبليو سنة 2003، الإسم إنجليزي والفنية و التقنيات ألمانية، مزودة بمحرك قوي، باختصار سيارة غاية في الروعة و الأناقة.
في ختام مقالنا هذا الذي سلط الضوء على تاريخ الماركة العريقة بي ام دبليو، السيارة التي يعشقها الملايين حول العالم، يتمنى فريق الرحالي أن يكون مقالا مفيدا جدا، دمت في حفظ الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تعليقات
إرسال تعليق